في ظلّ كل هذا، ما يحصل اليوم في فلسطين من تجارب موسيقية مهم جدًا ومطلوب للمرحلة. إن وجود إنتاج موسيقي مع ضآلة البيئة الحاضنة من مؤسسات حكومية أو غيرها، هو بمثابة ثورة ثقافيّة ناتجة عن وعي وإدراك الحالة ومتطلبات المرحلة القادمة، وإن لم تزل هذه التجارب في أولى خطواتها. أشعر بسعادة بأيّ إنتاج موسيقي لفلسطينيّين في فلسطين أو الشتات.