بين نيويورك وباريس والناصرة، يلخص رؤيته للمدن باختصار في لوحات منفصلة حاسمة كما عادته، أو ممكن تسميتها بالمشاهد المنعزلة، ويقدمها في فيلمه الجديد بأفكار كررها في أفلامه السابقة ولكن في سياق ذاتي وزماني مغاير؛ الرجال الراكضون، الرجال الغاضبون، فقرة الإمبري