إن الكتاب يعد إضافة بارزة في مجال الدراسات الفلسطينية، إذ يبحث في العلاقة بين الصورة والسلطة، ويسلط الضوء على موضوع نادرًا ما تم تناوله بهذا العمق -وهو دور التصوير الفوتوغرافي في تشكيل الهوية الفلسطينية، ويضع بين أيدينا نموذجًا للبحث متعدد التخصصات الذي يجمع بين التاريخ والسوسيولوجيا ودراسات الصورة،