صحيح أن هذا المنظور يتفوق كثيرًا على منظورات كل الفرنسيين الذين أتينا على ذكرهم في هذه المداخلة المختزلة، على كثافتها، إلا أنه – هذا المنظور- قد يكون مدخلنا الأهم في مناهضة كولونيالية الدراسات المكانية والعمرانية والمعمارية ونزع كولونياليتها، بما يكفي حقًا لفهم حقنا الجسدي في حركتنا وأماكننا، ومدننا.