يكتب برينان: "بعد ثلاثة عقود غير مبشرة، نجح سعيد في الحفاظ على روح النقد حيّة، ومنحها شكلاً هو الأطيب والأصدق والأكثر غضباً والأكثر حميمية". يعتقد برينان أن هذا جزء مما سيُبقي النقد الأدبي والاجتماعي مستمراً وذا أهمية. ستكون هذه السيرة الصادقة والكريمة حليفاً جاداً في المشروع الأدبي، وستستمر الحوارات.