مثل هذه النوعية من الأفلام تؤكد دائماً أن ثمة مخارج عديدة لنقل الواقع وما يحدث من حوله، بلغة سينمائية بات الفلسطيني الذي يدخل إلى عالمها لا يقبل أن يقدمها بشكل سطحي، وهذا الذي يضع دائماً وأبداً السينما الفلسطينية في محافل دولية كبيرة لأنها مع كل الإمكانات البسيطة استطاعت أن تترك بصمتها في الصناعة وتفرض نفسها بخصوصية لغتها السينمائية الموجهة ليس فقط للعرب بل للعالم.