“الصبية والليل” لغيوم ميسو بترجمة عربية… عن دار هاشيت أنطوان والمركز الثقافي العربي

رمان الثقافية

مجلة ثقافية فلسطينية

...للكاتب/ة

اشتراكك بنشرتنا البريدية سيحمل جديدنا إليك كل أسبوع

الأكثر قراءة

الصحافة الثقافية وما نناضل من أجله
أين نحن في السير قدما...
عشرة أفلام عظيمة عن المافيا (ترجمة)
10 أفلام تشويق إيروتيكية رائعة (ترجمة)

من أجل صحافة ثقافية فلسطينية متخصصة ومستقلة

05/08/2019

تصوير: اسماء الغول

رمان الثقافية

مجلة ثقافية فلسطينية

رمان الثقافية

صدرت الترجمة العربية لرواية “الصبية والليل” للكاتب الفرنسي العالمي غيوم ميسو، عن دار هاشيت أنطوان/نوفل والمركز الثقافي العربي. وهي رواية تشويقية بامتياز تقع في 365 صفحة من الحجم المتوسط. وقد ترجمت بدقة عالية ونفس أدبي سلس لا يشعر قارئها بأنها منقولة من الفرنسية بل كأنها مكتوبة في الأصل بالعربية.

تدور أحداث الرواية في حرم جامعي أثناء عاصفة ثلجية، بين عامي 1992 و2017. ما يجمع بين أصدقاء الجامعة هو سر مأسوي، وجريمة مروّعة شاركوا فيها جميعاً، لكنها ستطفو على السطح مجدداً بعد 25 عاماً. ثمة أحداث جانبية أيضاً، هرب الطالبة الألمع فينكا روكويل مع أستاذ مادّة الفلسفة بعد علاقة غرامية سرية.

بطل “الصبية والليل” كاتب روائي ناجح ومعروف جدًا، يعود من الولايات المتحدة حيث يقيم، إلى كوت دازور، التي ترعرع فيها، لحضور حفلة تجمع قدامى الليسيه.

عندما كان شابًا، ارتكب توماس حماقةً كبيرة بمساعدة صديقه ماكسيم، وسيندم على فعلته هذه طيلة سنوات عمره. ولكن ما من شيء ممكن لتغيير مجرى الأمور. لقد فُتح باب الذكريات الأليمة والمخبّأة، والحقيقة المفاجئة على وشك أن ترى النور. ثمة من عَلم بما حصل منذ 25 عاماً ويريد الانتقام. بعض الأشخاص فقدوا حياتهم ويبدو أن توماس بالمرصاد.

غيوم ميسو

يعتبر غيّوم ميسّو (1974) اليوم واحداً من أشهر المؤلفين في فرنسا، وتحتل كتبه قوائم أفضل المبيعات على الإطلاق. دأب ميسّو منذ طفولته على قراءة الكتب والمسرحيات، حتى أصبحت لديه قناعة حقيقية بأنه سوف يكون روائيا يوما ما.

غادر ميسو بلده إلى الولايات المتحدة في سن التاسعة عشر، وأقام في ولاية نيويورك لأشهر مع بعض المغتربين، معتمدًا على بيع الآيس كريم كوسيلة لاكتساب رزقه! عاد إلى وطنه فرنسا وعقله مليء بأفكار عديدة للروايات.

صدرت أولى رواياته في 2001 ولم تحقق النجاح المطلوب، ثم تتابعت أعماله الناجحة بعد ذلك حتى صار من أشهر مؤلفي فرنسا. ترجمت بعض رواياته إلى أكثر من عشرين لغة، ومنها: لأنني أحبك، ووبعد، وسنترال بارك، ونداء الملاك، وغدًا، وأنقذني، وبعد 7 سنوات، وعائد لأبحث عنك، وفتاة من ورق، واللحظة الراهنة، وفتاة بروكلين، وشقّة في باريس…

 

هوامش

موضوعات

الأكثر قراءة

عشرة أفلام عظيمة عن المافيا (ترجمة)
10 أفلام تشويق إيروتيكية رائعة (ترجمة)
أين نحن في السير قدما...
الصحافة الثقافية وما نناضل من أجله

GOOGLE AD

نكـتـب لفلسطين

اشتراكك بنشرتنا البريدية سيحمل جديدنا إليك كل أسبوع

اختيارات المحرر

من أجل صحافة ثقافية فلسطينية متخصصة ومستقلة

اشتراكك بنشرتنا البريدية سيحمل جديدنا إليك كل أسبوع