وبالمناسبة أنا جدًا ضد السخافة الغربية، وهدفها حماية اسرائيل باعتبار نتنياهو وحكومته هم المشكلة باعتبارهم من المتطرفين اليمينيين، والحقيقة أنّ كل ابن كلب حكم إسرائيل كان مجرماً، لا يوجد رئيس وزراء إسرائيلي إلا استباح دمنا وارتكب مذابح، وترويج قصة كون هؤلاء متطرفين، ما هو إلا محاولة إنقاذ إسرائيل وسمعتها، فالمشكلة هيكلية وإجرامية في الحركة الصهيونية. وهنا نختار نحن أن نقاوم، لأنه حين نقاوم يصبح لدينا فرص لنغير هذا المستقبل.