في خاتمة الكتاب، يقول غماري إن النتيجة الأساسية التي توصل إليها هي أن العلاقات العسكرية - المدنية إذا كانت منطلقة من مبدأ احترافية الجيش، فإنها بلا شك ستساهم في تقوية الدولة، سلطة ومعارضة؛ الأمر الذي سيسمح بتطوير حكومة ديمقراطية قادرة على وقاية البلد من الفشل، خصوصًا إذا كانت العلاقات العسكرية - المدنية مبنية على انقياد الضباط للسلطة المدنية طواعية.